لعبه حلوه بس لا تخربوها

و في تلك اللحظه توقف صوت الرصاص ... و نظر الجميع الى زعيم العصابه .. فقد كانت عيناه مليئه بالدموع ...

لقد تذكر عندما كان يعود الى منزله متعبا من العمل و تقول له زوجته .... مع ام رام مش حتئدر تغمض عينيك ... حتي اصبح لديه 13 طفلا ... و هرب من المنزل ليبحث عن مكان يستطيع ان يغمض عينيه فيه ... و تحل مع الايام الى زعيم عصابه ... و بدا الجميع بالبكاء ............. و لاكن الشرطي قرر القبض على رام و ابيه لانهم قتلو العجوز ... و عندما وضع القيود نظر الاب الى الشرطي ... ليكتشف انه كارم ابنه الصغير .. و بدأ الجميع بالبكاء مره اخري و تبدأ الاغنيه و تنتهي لنكتشف ان الجيران هم من الابناء و تبدأ اغنيه اخري و تنتهي و في نهايتها .....

افتتحلنا قصه يا بو العز ..............

لوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول

اعبط قصه بالعالم

صج فلم هندي

الى ان وصل اليها ...
عندها عرف معني عباره " عاجز عن التعبير " ... لم يكن يتخيل انه يوم من الايام سيقف مثل هذا الموقف ... الفتاه التي يحلم بها امامه و لكن جسده و افكاره توقفوا .. الجزء الوحيد الذي كان يعمل في تلك اللحظه هو قلبه الذي كان على وشك الانفجار .. و عيناه التي كانت تبحث عن مكان للاختباء حتي لا تراها هيناها ... و مع اقترابه منها ازداد بعد افكاره عنه حتى قرر المرور بصمت .. و عند نقطه الاتقاء سمع ما اوقف الزمن ......

" لقد كنت اراقبك من بعيد و انت تراقبني و كنت اسال نفسي هل سيتجرء و يحدثني " قالت بصوت ملائكي ... لم يكن يتوقع ابدا ان تبدأ هي بالحديث لم يكن يدرك انها ادركت وجوده .. و بين مزيج غريب من الاحاسيس بين السعاده و الارتباك .. رد عليها قائلا : ...............